غياب لافت للرئيس قيس سعيد عن الظهور منذ مطلع شهر رمضان حيث أعلن النائب السابق عن التيار سفيان المخلوفي ما يلي: لابد من كسر حاجز الصمت والخوف والاخلاقاويات الكاذبة
انتظرنا منذ ايام شجاعة الصحافة لتفصح لنا عما تتداوله كل الالسن دون جدوى…واغرق الجميع في التلميح دون التصريح قررت شخصيا ان اكسر حاجز النفاق والصمت وأفصح عما يروج من معلومات وصحتها بالطبع تبقى للتثبت:
قيس سعيد اصيب بوعكة صحية حادة ناتجة عن ازمة قلبية خطيرة من نوع الرجفان الاذيني يضاف اليها بالطبع ضيق في التنفس ونقص في الاكسيجين هذا النوع من الاصابات القلبية يخلف محدودية عالية في العودة الى الحياة العادية فضلا عن فترة نقاهة مطولة للحصول على استقرار نسبي ومتدني كذلك…
هذه المعطيات التي بحوزة العديد من الصحافيين والسياسيين والمهتمين عن قرب بالشأن العام…ولا فائدة من مزيد اخفائها… ان دعوة القائمين على شأن الدولة باعلام الشعب بما يجري هو كذلك من قبيل النفاق لانكم جميعا تعلمون ان الدولة قد رهنها قيس سعيد لنفسه وفقدت مصداقيتها..
وجماعة نتمنى السلامة وهذا ليس من اخلاقنا وكل تلك اللغة الاخلاقوية المعطبة اعلموا ان للقضاء والقدر دور في منعرجات التاريخ… والا عنده غير هذا ينورنا… في حين رد الناشط السياسي المقرب من قصر قرطاج رياض جراد قائلا: