مايا القصوري: باش نحكيلكم بصراحة.. هذا شنوة صاير بالضبط في جرجيس وشوف شكون في الحقيقة وراء الحكاية ويتحمل المسؤولية
“ثما حاجة قاعدة تصير اليوم مقلقتني و هي الشعبوية لي ياقع التعاطي بيها مع مسألة الحرقة،معناها بالسيف عليك تتعاطف مع الحرقة… أنا كل حد يتوفى يغيضني خاتر أمه و أبوه نسخف عليهم، لكن من بعد موش مطلوب مني نتعاطف مع شخص عطى لولدو 6 ملايين بش يركب في مركب الموت… في جرجيس الحرقة ولات منوال إقتصادي و الموروث الغنائي في جرجيس يحكي عالشي
هذا حتى في عروساتهم… معناها الصغير تقلو تاخو الباك و لا تمشي البرة يقلك نمشي البرة… إنت ك عائلة تعطي لولدك و لا بنتك بش يحرق و مبعد تجي تقلي يادولة كيفاش… شنوة معناها… الدولة تحبها تعمل escorte للقوارب متع الحرقة بش كي يطيحو في الماء تهزهم …”.
وأضافت :” عباد تقمر بحياتها بالملايين Soyons sérieux المزايدة على الموضوع هذا ولات مقلقتني خاتر ولات مزايدة سياسية و أصبح هنالك ناس ضالعين في تسفير العباد للخارج و تقديمهم ك رهائن … أو عبيد ويخدموهم بزوز دورو… كيف تموت من بعد متجيش العايلة متاعك تقول جيبولي الجثة… الدولة عاملة جهدها و كل اسبوع يوقفوا مراكب حرقة … أنا الشعبويات متع العباد بش يقولو قداش قلبها حنين منيش فيهم”.