أثارت حلقة البارحة من مسلسل “فلّوجة” الجدل فبعد كل هذا التشويق تم الكشف أن الج_ثة التي تمّ العثور عليها ليست للشابة رحمة، التي اختفت في ظروف غامضة، وقد ظهر شخص في نهاية الحلقة لم يتم الكشف عن وجهه كان يتجوّل و يقوم بنزع صور رحمة التي نشرها و ألصقها أصدقائها بهدف مساعدتهم في إيجادها.و تفاجأ المتابعون لأحداث المسلسل أنّ هذا الشخص المجهول فور دخوله للبيت كان بحوزته هاتف الفتاة المفقودة “رحمة” ممّا أثار الشكوك بأنّه قد يكون هو الخاطف ، و لكن قبل نهاية الحلقة ركّزت الكاميرا على باب مقفول مما ظعى المشاهدين للتساءل “شنية حكاية الباب”.
و طرح هذا المشهد الكثير من التساؤلات لدى نشطاء فيسبوك قبل أن يتم تسريب مقطع فيديو من كواليس تصوير المسلسل يظهر مشاركة نضال السعدي بشخصية “متشدد” يرتدي “قميص”، ويظهر صحبة رحمة وفريق التصوير بأحد الشوارع، وعلّق ناشر الفيديو :”أنا عندي شكون يخدم في فريق التصوير ونضال هو الي خطفها.. يحكيو على دمغجة الشباب وهذا الي باش يصير بعد”.