هذا ما قرّره القضاء في حق راشد الغنوشي و مجموعة من قيادات النهضة
هذا ما قرّره القضاء في حق راشد الغنوشي و مجموعة من قيادات النهضة
كتبت القيادية بحركة النهضة و رئيس بالبرلمان المنحل، يمينة الزغلامي اليوم الخميس 14 افريل 2022، على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك التدوينة التالية :
أرسلت لي محكمة المحاسبات اعلاما بحكم ابتدائي بصفتي عضوة بقائمة تونس 1 التي ترأسها الاستاذ راشد الغنوشي يقضي بعدم سماع الدعوى في حق أعضاء قائمة حركة النهضة المترشحة للانتخابات التشريعية لسنة 2019 بخصوص تلقي تمويلا أجنبيا ونحن لا نعقب على اي قرار قضائي و ننضبط لأي اجراء في حقنا و التحية للأستاذ المحامي ناجي الزواري ممثل القائمة لدى القضاء التونسي لكن لدي بعض الملاحظات:
• الحمد لله وانا فرحانة أن كل القوانين المحالة وفقها مع بقية أعضاء القائمة المحترمين كنت من بين النواب المشرعين لها لا فقط تصويتا ونقاشا بالجلسة العامة بل لاني تشرفت خلال ال10،سنوات بعضوية لجنة التشريع العام حيث ساهمت نقاشا واقتراحا وصياغة وضغطا و استفادة مقترحات المجتمع المدني في صياغة فصولا وقوانينا لم تخالف الدستور ورسخت النظام الديمقراطي ومن اهمها :
_القانون الأساسي عدد 16 لسنة 2014 المتعلق بالانتخابات والاستفتاء المنقح والمتمم بالقانون عدد 7لسنة 2017 والقانون عدد 76 لسنة 2019 وكلها قوانين أساسية تستوجب 109صوت لتمرير اي تعديل أو تنقيح او من فصل برمته
_القانون الأساسي عدد41 لسنة 2019 المتعلق بمحكمة المحاسبات تطبيقات للدستور بعد.ان كانت دائرة أصبحت محكمة وهذا ما يقتضيه النظام الديمقراطي :
• قبل 25جويلية كنا في نظام ديمقراطي متعثر غير مكتمل بعدم تركيز المحكمة الدستورية شابته تجاوزات لكن لا يمكن وصفه بالديمقراطية الفاسدة او المتعفنة ومن يستعمل هذه الأوصاف عليه واحتراما لنفسه وصف ما نحن فيه الان
• كل حملات التشويه التي طالتني وطالت العديد من النواب الشرفاء باطلة وكاذبة وحسبي الله ونعم الوكيل في من روج لها ومن صدقها دون تثبت او تمحيص للاسف حتى عائلتي الموسعة كانت ضحية هذه الإشاعات والبعض صدق هذه الأكاذيب النواب عندهم اموالا طائلة وسيارات فخمة وضخمة وامتيازات ووقع نعتنا بابشع النعوت ووووو
نحن أبناء الشعب ونعيش معهم وبعيدا عن حملات التواصل الاجتماعي و ترويج بعض الاعلاميين لهذه الأكاذيب بغاية ترذيلنا شخصيا في كل مكان أتلقى المعاملة الحسنة والاحترام المتبادل
هذا كله مردود على أصحابه وشخصيا تقدمت بمجموعة من القضايا ولن ولن أتنازل حقی في التتبع ولو بعد سنين